آخر الأخبار من العربية نت: |
|
التعليمـــات | قائمة الأعضاء | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
المنتدى الإسلامي نفحـات من نسيـم الإيمان والسيرة النبوية الزكية لنعطر بها حياتنا. |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
04-29-2011, 02:03 AM | #1 | |
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 171
|
» تزكية النفس » وسائل حفظ الله للعبد » فليحفظك الله
|
|
04-29-2011, 09:18 AM | #2 |
مشرف
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 451
|
بارك الله فيك
فلنتقي الله وان لا نناصر الظالم حتى تدوام لنا العافيه قال - صلى الله عليه وسلم -: ( احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك ). فالجزاء من جنس العمل، قوله: ( يحفظك ) يعني أن من حفظ حدود الله وراعى حقوقه حفظه الله، فإن الجزاء من جنس العمل، كما قال تعالى: ﴿ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ ﴾ ...
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة : ابو صالح بتاريخ 04-29-2011 الساعة 08:56 PM. |
04-29-2011, 03:40 PM | #3 |
عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 526
|
الا حداث علمتهم متى تكون المواقف ومنحتهم من سمو ورقي الاخلاق ما يؤهلهم ويمنحهم الحق في انتزاع وامتلاك احترام الناس . ولأن الانسان لا يدرك معاني الجمال الا حين يجد نفسه محاصرا بكل اشكال القبح ولا يدرك الحقيقة الا حين تنتشر الاباطيل والزيف فإننا نجد انفسنا اليوم أشد حاجة لإظهارما علمتنا الايام أن لا نستعجل في إصدار قراراتنا وأن لا نحكم على الرجال الا من خلال مواقفهم في شديد الازمات التي تكشف معادنهم وتؤكد أن الحياة الحقيقة والدفاع عنها والتصدي لكل دعاة الفوضى والاباطيل المزيفة. منذ أن بدأت الازمة المفتعلة وحتى اليوم تكشفت لنا الكثير من الحقائق وشهدنا وشاهدنا سقوط الاقنعة التي سقط معها الكثير من الجبناء والحمقى والمهزوزين والخونة وتغيرت وتبدلت المواقف لكن شيئا بعدهم لم يسقط ، لأن الرجال الحقيقيين صمدوا وكان لهم وفائهم ومواقفهم التي جهلها المتساقطين .
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة : ابو احمد بتاريخ 04-29-2011 الساعة 03:44 PM. |
05-01-2011, 06:04 PM | #4 |
مشرف
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 439
|
حفظ العبد ربّه عز وجل هو امتثال أوامره واجتناب نواهيه ورعاية حقوقه والوفاء بعهوده والوقوف عند حدوده ، فلا يتعدّى ما أمر به إلى ما نهى عنه وهو بالجملة : إقامة دين الله وشريعته التي ارتضاها دينا لعباده وأما حفظه في دينه : فهو حمايته من العقائد الزائغة ، والشبهات المردية والبدع المضللة ، والشهوات المحرّمة ثم وفاته على الإسلام .فإذا حفظ العبد ربه بهذا المعنى حفظه الله في دينه ومصالح دنياه فحفظه في مصالح دنياه : كحفظه في بدنه و وقته و عقله و ولده و أهله و ماله مما يضر و يسوء موضوع مفيد الله يجزيك الخير ابومحسن،،،،، |
05-06-2011, 11:09 PM | #5 |
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 171
|
شكرا لمروركم
|
|
|