لأطفال الفلسطينيين أحرقوا حتى الموت على يد قذائف الفسفور الأبيض على

[ابو احمد]

من المصادر، بما فيها منظمة العفو الدولية ويناير 8 مرات، 2009 المادة الأصليةوقد برزت أدلة فوتوغرافية تثبت أن اسرائيل قد تستخدم للجدل قذائف الفسفور الأبيض خلال هجومها على غزة، على الرغم من النفي الرسمي من قبل قوات الدفاع الإسرائيلية.
قذائف الفوسفور الأبيض على المناطق السكنية في غزة من قبل الجنود اليهود.وهناك أيضا أدلة على أن جولات وجرح المدنيين الفلسطينيين، مما تسبب في حروق شديدة. ويحظر استخدام الفوسفور الأبيض ضد المدنيين بموجب القانون الدولي. نقدم أدلة فوتوغرافية لمواجهة نفي شائن من واحد من تصرفات إسرائيل أكثر الذميمة: استخدام قذائف الفسفور الأبيض كسلاح ضد السكان المدنيين في قطاع غزة ان الجيش اليهودي، الحكومة الاسرائيلية، و(إلى حد كبير المملوكة لليهود والتي تسيطر عليها) وسائل الاعلام الغربية قد تآمرت لخداع كل العالم، وsupress هذه المعلومات.القوات اليهودية مدفعية وقذائف الفوسفور بشكل متكرر على مناطق سكنية مكتظة بالسكان، مع العلم أن أسلحة غير دقيقة مثل هذه تقتل وتجرح المدنيين.
قذائف الفوسفور الأبيض على مزيد من المناطق السكنية في غزة من قبل الجنود اليهود.وفقا لمنظمة العفو الدولية، "وكان حجم وكثافة الهجمات لم يسبق لها مثيل، حتى في سياق حملات مميتة على نحو متزايد العسكرية الاسرائيلية في غزة في السنوات السابقة."خلال عملية "الرصاص المصبوب" ان القوات الاسرائيلية تستخدم بشكل واسع من الفوسفور الأبيض، في كثير من الأحيان أطلقت قذائف مدفعية من 155mm، في المناطق السكنية، مما تسبب في وفاة والإصابات في صفوف المدنيين. أخذت ضربات مباشرة - المنازل والمدارس والمرافق الطبية ومباني الأمم المتحدة - كل الأهداف المدنية. الفوسفور الأبيض هو في غاية الخطورة بالنسبة للبشر لأنه يسبب حروقا عميقة من خلال العضلات وحتى العظام، والاستمرار في حرق حتى حرموا من الاوكسجين.ويمكن أن تلوث أخرى أجزاء من الجسم، أو الناس حتى معالجة الإصابات والتسمم وإلحاق أضرار لا يمكن إصلاحها الأعضاء الداخلية.ضحايا الحروق الذين يعانون نسبة صغيرة نسبيا من الحروق - 10 إلى 20 في المائة - الذي سيبقى على قيد الحياة عادة، وغالبا ما يموت إذا كانت الحروق من الفسفور الأبيض "كل شيء اشتعلت النار زوجي واربعة من اولادي أحرقوا أحياء أمام عيني. ؛ فتاة طفلي، الشاهد، ابنتي فقط، ذابت في ذراعي.
بداية قصف بقذائف الفوسفور الأبيض من قبل الجنود اليهود - على مدرسة للامم المتحدة في غزة.كيف يمكن للأم أن ترى أطفالها حرق على قيد الحياة؟ لم أتمكن من إنقاذها، لم أستطع مساعدتهم. كنت على النار.الآن أنا لا تزال مشتعلة في كل مكان، وأنا في يوم من الألم والليل، أنا أعاني بشكل فظيع ". الفوسفور الأبيض لا تزال تستخدم حتى اليوم الأخير من عملية "الرصاص المصبوب"، في 17 كانون الثاني 2009. وفي ذلك اليوم الفوسفور الأبيض انفجرت قذيفة مدفعية في حوالي 6:00 في مدرسة تابعة للأونروا في بيت لاهيا الابتدائية، حيث أكثر من 1500 شخص كانوا يحتمون. وعندما زار مندوبو منظمة العفو الدولية في المدرسة بعد يومين من الهجوم وجدوا كتل من الفوسفور الأبيض، والتي لا يزال يتصاعد منها الدخان في ساحة المدرسة، وشظايا قذائف الفسفور الأبيض 155mm الناقل المدفعية. أحرق الفصول الدراسية حيث قتل الأطفال إلى أسفل. وقال الأطفال الذين كانوا يحتمون في مدرسة مندوبو منظمة العفو الدولية أنهم تعرضوا للنوم وعندما استيقظت "نارية كانت تمطر على المدرسة وكنت خائفة ويصرخ الجميع".
أطلق الأطفال الفلسطينيين أحرقوا حتى الموت على يد قذائف الفسفور الأبيض على المناطق السكنية في غزة من قبل الجنود اليهود.تم العثور على شظايا أخرى من قذائف الفسفور الأبيض الناقل المدفعية في المناطق القريبة منها. وليس من الواضح كم عدد البيض قذائف مدفعية من الفسفور وأطلقت أكثر من المدرسة والمناطق المحيطة بها. الصور الفوتوغرافية والمتحركة لقطات تظهر الهاتف السماء كثيفة مع نارية تمطر على المدرسة. 44 ضربت في صباح 15 يناير 2009 الفوسفور الأبيض وقذائف مدفعية عدة شديدة الانفجار في مقر الأونروا في وسط مدينة غزة. وقذائف الفوسفور أدى الى حدوث حرائق كثيرة دمرت عشرات الأطنان من المساعدات الانسانية التي تمس الحاجة إليها، والأدوية، فضلا عن ورشات العمل والمستودعات.وقال متحدث باسم اليهودية عندما أصبح أخيرا المستحيل الاستمرار في الإنكار مثير للاشمئزاز من استخدام الفوسفور الأبيض كسلاح، وسائل الإعلام: "نحن نستخدم ما الجيوش الأخرى استخدام ونحن لا تستخدم أي أسلحة محظورة بموجب القانون الدولي القانون ". - منظمة العفو الدولية.
أطلق طفل جميل الفلسطيني احترقت لهش بواسطة قذائف الفسفور الأبيض على المناطق السكنية في غزة من قبل الجنود اليهود.














أطلق الأطفال الفلسطينيين أحرقوا حتى الموت على يد قذائف الفسفور الأبيض على المناطق السكنية في غزة من قبل الجنود اليهود.وقال نافذ أبو شعبان، رئيس وحدة الحروق في مستشفى الشفاء: "أنا لست على دراية الفوسفور ولكن الكثير من المرضى الذين أصيبوا في الأسابيع الماضية يعانون من حروق غريبة. فهي عميقة جدا وليس مثل الحروق اعتدنا أن نرى ". ونفى متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عندما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز يوم الاثنين ان القوات الاسرائيلية على ما يبدو اطلاق قذائف الفسفور الابيض لإنشاء التمويه دخان كثيف لوحدات النهوض في قطاع غزة، واستخدام الفسفور وقال ان اسرائيل فقط باستخدام الأسلحة التي سمح بموجب القانون الدولي. صورت الصفوف من شاحب زرقاء قذائف الفسفور الابيض M825A1 يوم 4 يناير على الجانب الاسرائيلي من الحدود بين اسرائيل وقطاع غزة. وأظهرت صورة أخرى لنفس الذخائر مكدسة وراء هاوتزر ذاتية الدفع الإسرائيلي. وأصر متحدثة باسم جيش الدفاع الإسرائيلي واجه مع أحدث الأدلة، أن قذيفة M825A1 لم يكن نوع WP. "هذا هو ما نطلق عليه قذيفة هادئة -. كان فارغا، فإنه لا يوجد لديه متفجرات ولا فسفور الأبيض وليس هناك شيء في داخله"، قالت.
في منطقة سكنية في غزة، طفل فلسطيني مع رئيسها في مهب مفتوحة واحترقت بقذيفة الفوسفور الأبيض التي أطلقها جنود اليهود.واضاف "اننا اطلاق الرصاص عليه لوضع علامة على الهدف قبل أن يطلق قذيفة حقيقية. نطلق اثنين او ثلاثة من القذائف الفارغة التي هادئة بحيث قذائف الحقيقية ستكون دقيقة. "وقالت. انها ليست لقتل الناس، وعندما سئلت ما كان يستخدم قذيفة لخلق تأثير ستار رؤيتها بوضوح حتى في الصور التي بثها التلفزيون: "نحن نستخدم ما الجيوش الأخرى استخدام ونحن لا تستخدم أي الأسلحة التي المحظورة بموجب القانون الدولي. " أصر على نيل جيبسون، المستشار الفني لصواريخ جين والصواريخ، أن M825A1 كانت جولة WP. "وM825A1 هو نموذج المحسنة. والفسفور الابيض لا شغل قذيفة ولكنها مشربة إلى 116 شعر الاوتاد التي فرقت مرة واحدة [من قبل وهي تهمة شديدة الانفجار]، تبدأ في حرق في غضون أربع إلى خمس ثوان. وحرق ثم لمدة خمس إلى عشر دقائق. شاشة الدخان الناتج فعالة للغاية "، قال.
في منطقة سكنية في غزة، اطلقت الأطفال الفلسطينيين حرقوا حتى الموت بعد الجنود اليهود قذائف الفسفور الأبيض في المدرسة الخاصة بهم.. لم يتم تعريف قذيفة كسلاح حارق في البروتوكول الثالث لاتفاقية الأسلحة التقليدية لأن استخدامه الرئيسي هو لانتاج الدخان لحماية القوات ومع ذلك، قال مارك Galasco، من هيومن رايتس ووتش: "اعترافا كبيرا أثر حارقة عرضية أن الفوسفور الأبيض يخلق، هناك قلق كبير ان اسرائيل فشلت في اتخاذ كل الخطوات الممكنة لتجنب الخسائر المدنية في الأرواح والممتلكات من خلال استخدام الفسفور الأبيض في المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية. ومصدر القلق هذا يفاقم منه الدليل الذي ظهر في الصور الفوتوغرافية وسائل الاعلام من انفجار الهواء قذائف الفسفور الابيض عند مستويات منخفضة نسبيا، على ما يبدو لتعظيم تأثيرها الحارقة. " واضاف: مع ذلك، أن هيومن رايتس ووتش ليست لديه أدلة على أن اسرائيل تستخدم القنابل الحارقة والأسلحة. وحدات المدفعية البريطانية والأمريكية لديها مخزون من الفسفور الأبيض ولكن يتم حظرها كما أسلحة مضادة للأفراد. "" هذه الذخائر ليست غير مشروعة كما الغرض منها هو تقديم التعمية وعدم التسبب في الضرر عن طريق حرق "، وقال مصدر في وزارة الدفاع. وقال مادس جيلبرت، وجراحة الحرب النرويجية المتخصصة العاملة في قطاع غزة، للصحيفة انه يعتقد ان الاصابات ينظر إلى أنها نتجت عن استخدام إسرائيل للجديدة "المتفجرة المعدنية الخامدة الكثيفة" التي تسبب "انفجارات شديدة".وقال: "سيتم تمزيق تلك داخل محيط المنطقة قوة هذا السلاح وبصرف النظر تماما شهدنا العديد من حالات بتر الأطراف التي تشك كنا الناجمة عن هذا".

[الرحال]

عفوا اهل فلسطين

فقد نسيناكم نحن العرب

وانشغلنا عنكم بثوراتنا المزعومه

لعلنا نذكركم يوما ما ....

ولا اظن ونحن على هذه الحال !!!!

فلكم الله الواحد الاحد ناصر المظلومين

وقاصم الجبابره....