[احمد العاقل الوهاشي]

يامصانع دروبش محكمه ريتش اليوم باتتكلمين
باتقولي لذي عاده غبي كيف كانو رجالش مولين
هذا بيت من زامل القاه الشيخ الشهيد المرحوم عبدالله صالح الوهاشي في جموع المراجزه المتزملين في عيد 1989 عند عودته من جده وكان فرحان ومنتشي بعودته الى الارض الوطن الذي هاجر منه في الصباء محملا بذكريات الرجال الاولين الذين كانو ماحد لصاحبه يخين او يزعل 000000000000 ومن حنق بايرده صاحبه ومشوره عند امهجره كانت مجلس نواب وكان المطر والزرع وكانت الارض مكسوه بالاخضر وكانك في اب بس كان عندنا جمعه واحده فقط يناقش فيها الفقيه هموم البلاد ويطرح الحلول للمشاكل وكانت له طاعه عميا ميزه الله بها فاذا تدخل في نزاع انتهى وكان همه تحفيظ القران للصغار ياتي اليها دبح الله يرحمه ويسكنه الجنه من حيد السلام ومن قعل ومن ذيوين ومن امتوم ومن ال جلاد وكل وهاشي كان في الارض كان يحضر ليصلي في مسجد امطرح الذي كان مدرسه لتهذيب النفس وخاصه عندما يتسامحو بعد صلاة الفجر كلهم يسلموا على بعض ولكن المذهب السعودي حرم ذلك وله وجهة نظر ولكن مش في بلادي كما انني لااستطيع ان اقوم بالتسبيح في بلاده جهرا احتردم وجههة نظره المهم المهم الجمعه الجمعه بس الوجوه ذهبتالى حبيبها الرحمن مع الشهدا والانبياء والصالحين واللهم احفظ اخواننا الموجودين واجعلهم من الصالحين