إن أقل ما يقال عن الكلام أعلاه هذا بأنه كذب وافتراء
لأن من سمع الخطاب عرف مقصد الرئيس من كلامه وهو اعتراضه على كلام وزير خارجية قطر الذي صرح بتصريحات من جانب واحد بينما المبادرة الخليجية مازالت مطروحة للنقاش
وفي أي مكان الذي لديه مبادرة ويرغب في أن تنجح ما يقعد يخرج خبابير لها هنا وهناك بل يلزم الصمت ويخلي الامور تهدأ ويحاول الاصلاح لكن اتضحت رغبة قطر مما جعل الرئيس يرفض التدخل أحادي الجانب الذي صدر عن قطر.
والحر تكفيه الاشارة ومايحتاج الواحد يقعد يفصل له الكلام تفصيل
__________________
شبكة الوهاشي نت م/ أحمد الوهاشي
|