محمد بن علي
01-28-2012, 06:04 PM
لآ تيأس ../
مع إطلآلة كل صبآح في افريقيا يستيقظ الغزال مدركاً أن عليه ..
أن يسابق أسرع الأسود عدواً وإلا كان مصيره الهلآك ..!
ومع إطلآلة كل صباح يستيقظ الأسد مدركاً أن عليه ..
أن يعدوأسرع من أبطأ غزال وإلاكان مصيره الهلآك ..!
لآ يهم أكنت أسداً ام غزال ...
فمع إشراقت كل صباح يتعين عليك أن تعدو أسرع من غيرك ،
حتى تحقق النجاح ..
ولآ تيأس ../
حينما تفشل مرة او مرتين لأن الفشل ما هو إلا هزيمة مؤقته ،
تخلق لك فرص النجاح ..
فلآ نجاح ابداً بدون فشل ،
فالنملة لا تستطيع تسلق الحائط بدون أن تسقط أكثر من مرة
والطريق إلى النجاح يمر دائما بمحطات الفشل ،
و لآ خير فيمن يستسلم في المعركة الأولى ..
لآ تتألم إذا فاتك مأرب ..
ولا تبك إذا استعصى عليك منال ..
فالخير كل الخير فيما كتب لك ،
و تذكر دائما قول الله تعالى :
[ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ]
وضع في بالك دائما ..
أن كل ملك عظيم كان طفلآ باكياً ..
وكل بناية عظيمة كانت مجرد تصميم ..
ليس المهم من أنت اليوم ..
المهم / ماذا ستكون غداً ..؟!
لآ تيأس ../
فلآ شىء يستحق أن تتوقف عنده طويلاً
أو أن تعلن انهزامك وإستسلامك من أجله ..
لآن الفاشلين فقط هم من يفعلون ذلك ...
عش بإحساسك من قصص العظماء ...
وإستشعر بعمق تلك اللحظات البائسه من الفشل واليأس التي كانت تحاصرهم بكل قسوة ..!
وكيف حطكوها حين آمنو بالمواجهه ولم يرضوا بالأستسلام ..
وخذ من [ توماس اديسون ] أروع الأمثال ..
هذا الرجل العظيم الذي ولد في مدينة ميلانو بولاية أوهايو الأمريكيه
لم يتعلم في مدارسها سوى ثلاثة أشهر ..
فقد وجده ناظر المدرسه طفلا بليداً متخلفاً عقلياً
وتم طرده من المدرسه ولم يسمح له بمواصلة الدراسة فيها ..
هذا الطفل البليد ..! استطاع تسجيل 1092 براءة إختراع
كان اعظمها / المصباح الكهربائي ، والمسجل ، والهاتف ..
ومازال هذا الرقم القياسي مسجل لدى مكتب براءات الإختراعات في الولايات المتحدة ..
فهل نتعلم من قصة هذا المخترع ..!
الذي لم يحن رأسه لأعاصير اليأس القاتله رغم اشتداد رياحها في سماء حياته أحيانا كثيرة ..
لآ تتخاذل ../
أو تتكاسل عندما يدلو عليك احدهم بكلمة تكسر من مجاديفك أو تحطم من طموحاتك
بل تعلم أن تنهض وتنفض عنك غبار اليأس
وتجمع ذلك الحطام وتبني به درجاً يصعد بك إلى القمة
وتذكر دائما بأنه لا يرمى إلا الشجر المثمر ..
واخيرآ ../
فأن اضخم الآبواب مفاتيحهآ صغيرة ، فلآ تعجزك ضخامة الأمنيات
فربما / دعوة واحدة ترفعهآ إلى الله تجلب لك المستحيل
مع إطلآلة كل صبآح في افريقيا يستيقظ الغزال مدركاً أن عليه ..
أن يسابق أسرع الأسود عدواً وإلا كان مصيره الهلآك ..!
ومع إطلآلة كل صباح يستيقظ الأسد مدركاً أن عليه ..
أن يعدوأسرع من أبطأ غزال وإلاكان مصيره الهلآك ..!
لآ يهم أكنت أسداً ام غزال ...
فمع إشراقت كل صباح يتعين عليك أن تعدو أسرع من غيرك ،
حتى تحقق النجاح ..
ولآ تيأس ../
حينما تفشل مرة او مرتين لأن الفشل ما هو إلا هزيمة مؤقته ،
تخلق لك فرص النجاح ..
فلآ نجاح ابداً بدون فشل ،
فالنملة لا تستطيع تسلق الحائط بدون أن تسقط أكثر من مرة
والطريق إلى النجاح يمر دائما بمحطات الفشل ،
و لآ خير فيمن يستسلم في المعركة الأولى ..
لآ تتألم إذا فاتك مأرب ..
ولا تبك إذا استعصى عليك منال ..
فالخير كل الخير فيما كتب لك ،
و تذكر دائما قول الله تعالى :
[ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ]
وضع في بالك دائما ..
أن كل ملك عظيم كان طفلآ باكياً ..
وكل بناية عظيمة كانت مجرد تصميم ..
ليس المهم من أنت اليوم ..
المهم / ماذا ستكون غداً ..؟!
لآ تيأس ../
فلآ شىء يستحق أن تتوقف عنده طويلاً
أو أن تعلن انهزامك وإستسلامك من أجله ..
لآن الفاشلين فقط هم من يفعلون ذلك ...
عش بإحساسك من قصص العظماء ...
وإستشعر بعمق تلك اللحظات البائسه من الفشل واليأس التي كانت تحاصرهم بكل قسوة ..!
وكيف حطكوها حين آمنو بالمواجهه ولم يرضوا بالأستسلام ..
وخذ من [ توماس اديسون ] أروع الأمثال ..
هذا الرجل العظيم الذي ولد في مدينة ميلانو بولاية أوهايو الأمريكيه
لم يتعلم في مدارسها سوى ثلاثة أشهر ..
فقد وجده ناظر المدرسه طفلا بليداً متخلفاً عقلياً
وتم طرده من المدرسه ولم يسمح له بمواصلة الدراسة فيها ..
هذا الطفل البليد ..! استطاع تسجيل 1092 براءة إختراع
كان اعظمها / المصباح الكهربائي ، والمسجل ، والهاتف ..
ومازال هذا الرقم القياسي مسجل لدى مكتب براءات الإختراعات في الولايات المتحدة ..
فهل نتعلم من قصة هذا المخترع ..!
الذي لم يحن رأسه لأعاصير اليأس القاتله رغم اشتداد رياحها في سماء حياته أحيانا كثيرة ..
لآ تتخاذل ../
أو تتكاسل عندما يدلو عليك احدهم بكلمة تكسر من مجاديفك أو تحطم من طموحاتك
بل تعلم أن تنهض وتنفض عنك غبار اليأس
وتجمع ذلك الحطام وتبني به درجاً يصعد بك إلى القمة
وتذكر دائما بأنه لا يرمى إلا الشجر المثمر ..
واخيرآ ../
فأن اضخم الآبواب مفاتيحهآ صغيرة ، فلآ تعجزك ضخامة الأمنيات
فربما / دعوة واحدة ترفعهآ إلى الله تجلب لك المستحيل