عبدالرحمن الوهاشي
10-08-2010, 06:45 PM
من القصائد المغناه للشيخ الشيخ عبدالله رحمة الله عليه
صـبـاح الخـيـر يـاجـاهـل مـخـظّـب
نـقـشـت الـكــف والـراحــه بـحـنــا
وجعد أسود علـى الامتـان يسحـب
شـبـيـه الـلـيـل مـثـلــه مـابـصـرنـا
ومـن فـوق الجبـيـن الـنـور طـنّـب
شعـاعـه جابـنـا مـــن حـيــث كـنــا
ولــك عينـيـن عاشقـهـن مـصـوّب
بـنـظـره مـــن ضـبـاهــن صـوبـنــا
وخشمـك مثـل حـد السـيـف يلـهـب
إذا شـــيــــع يــنــظـــم بـالـمــعــنــا
ولـك خـديـن مـثـل الــورد وأطـيـب
عـلـيـهـن ربــنــا بـالـحـسـن مــنــا
ومـبـسـم مثـلـمـا خـيـتــم مــذهّــب
إذا أحكـمـتـه يـقــع صـنـعــاً بـفـنــا
وريقـك مـن عسـل صافـي منبـنـب
فــي أجبـاحـه لــه المـنـواب تجـنـا
وعـنـقـك زان بـالـلــول الـمـحـبـب
رشخـتـه بالـذهـب يـــا تـمــر حـنــا
وصــدرك يـوسـع الـخـيـال يـلـعـب
بخـيـلـه لا ركـــض فـيـهــا وعــنــا
ولـــك نـهـديـن يـــا فـتــان تـنـهــب
عـقـول العاشقـيـن أحـنــا عشـقـنـا
وبطنـك مـن حريـر أصـلـي مـنـدب
ربــــح شــاريــه والـبـيــاع هــنّـــا
ولـك يديـن تشفـي الصـوب لعطـب
إذا حطـيـتـهـن يــســرى ويـمــنــى
وخصرك مثل غصن البان وأرطب
عليـه الطـيـر مــن لغـصـان غـنـى
ولـك سيقـان مـهـر أصـلـي مـنـدب
مــن الخـيـل الاصيـلـه ذي عرفـنـا
صـبـاح الخـيـر يـاجـاهـل مـخـظّـب
نـقـشـت الـكــف والـراحــه بـحـنــا
وجعد أسود علـى الامتـان يسحـب
شـبـيـه الـلـيـل مـثـلــه مـابـصـرنـا
ومـن فـوق الجبـيـن الـنـور طـنّـب
شعـاعـه جابـنـا مـــن حـيــث كـنــا
ولــك عينـيـن عاشقـهـن مـصـوّب
بـنـظـره مـــن ضـبـاهــن صـوبـنــا
وخشمـك مثـل حـد السـيـف يلـهـب
إذا شـــيــــع يــنــظـــم بـالـمــعــنــا
ولـك خـديـن مـثـل الــورد وأطـيـب
عـلـيـهـن ربــنــا بـالـحـسـن مــنــا
ومـبـسـم مثـلـمـا خـيـتــم مــذهّــب
إذا أحكـمـتـه يـقــع صـنـعــاً بـفـنــا
وريقـك مـن عسـل صافـي منبـنـب
فــي أجبـاحـه لــه المـنـواب تجـنـا
وعـنـقـك زان بـالـلــول الـمـحـبـب
رشخـتـه بالـذهـب يـــا تـمــر حـنــا
وصــدرك يـوسـع الـخـيـال يـلـعـب
بخـيـلـه لا ركـــض فـيـهــا وعــنــا
ولـــك نـهـديـن يـــا فـتــان تـنـهــب
عـقـول العاشقـيـن أحـنــا عشـقـنـا
وبطنـك مـن حريـر أصـلـي مـنـدب
ربــــح شــاريــه والـبـيــاع هــنّـــا
ولـك يديـن تشفـي الصـوب لعطـب
إذا حطـيـتـهـن يــســرى ويـمــنــى
وخصرك مثل غصن البان وأرطب
عليـه الطـيـر مــن لغـصـان غـنـى
ولـك سيقـان مـهـر أصـلـي مـنـدب
مــن الخـيـل الاصيـلـه ذي عرفـنـا