ابومحسن الوهاشي
04-26-2011, 02:50 PM
استقالات جماعية للاعلاميي قناة الجزيرة نظراً لانزلااقها في مستنقع العمالة
بواسطة: رئيس التحرير
بتاريخ : الثلاثاء 26-04-2011 11:53 صباحا
في مسلسل جديد يؤكد سقوطها المهني والأخلاقي ومشاركتها في مخطط التأمر على الشعوب العربية ونشر الفوضى في المنطقة العربية تنفيذاً لتلك الأجندة المشبوهة التي تستهدف تمزيق الصف العربي وتبديد طاقة الأمة.
أعلن عدد من كبار مذيعي ومحرري والعاملين في قناة (الجزيرة) استقالتهم وحيث تناولت العديد من القنوات والصحف والمواقع الإخبارية العربية عن استقالات جماعية لعدد من المذيعين البارزين والمراسلين ومقدمي بعض البرامج وعلى رأسهم غسان بن جدو مدير مكتبها في لبنان وحيث أشارت الأنباء إلى تقديم المذيع البارز فيصل القاسم صاحب برنامج "الاتجاه المعاكس" والمذيع محمد كريشان وعباس ناصر وكاتيا ناصر وغيرهم تقديم استقالاتهم وذلك احتجاجاً على ما وصفوه بالسياسات التحريضية بالسياسة التي تتبعها القناة تجاه عدد من الأقطار العربية بعيداً عن المهنة والحياد وتحول القناة إلى غرفة عمليات الأحداث في المنطقة بدلاً من نقل تلك الأجندات كوسيلة إعلامية وحملوا الجزيرة والقائمين عليها مسؤولية الدماء البريئة التي تسفك في الشوارع العربية نتيجة أعمال التعبئة والتحريض التي تقوم بها القناة في إطار تنفيذ الأجندة الخاصة بالقائمين عليها من يكفلونهم بهذا الدور لتمزيق أوصال الأمة العربية وتهديد الأمن القومي العربي ومستقبل الأجيال العربية
بواسطة: رئيس التحرير
بتاريخ : الثلاثاء 26-04-2011 11:53 صباحا
في مسلسل جديد يؤكد سقوطها المهني والأخلاقي ومشاركتها في مخطط التأمر على الشعوب العربية ونشر الفوضى في المنطقة العربية تنفيذاً لتلك الأجندة المشبوهة التي تستهدف تمزيق الصف العربي وتبديد طاقة الأمة.
أعلن عدد من كبار مذيعي ومحرري والعاملين في قناة (الجزيرة) استقالتهم وحيث تناولت العديد من القنوات والصحف والمواقع الإخبارية العربية عن استقالات جماعية لعدد من المذيعين البارزين والمراسلين ومقدمي بعض البرامج وعلى رأسهم غسان بن جدو مدير مكتبها في لبنان وحيث أشارت الأنباء إلى تقديم المذيع البارز فيصل القاسم صاحب برنامج "الاتجاه المعاكس" والمذيع محمد كريشان وعباس ناصر وكاتيا ناصر وغيرهم تقديم استقالاتهم وذلك احتجاجاً على ما وصفوه بالسياسات التحريضية بالسياسة التي تتبعها القناة تجاه عدد من الأقطار العربية بعيداً عن المهنة والحياد وتحول القناة إلى غرفة عمليات الأحداث في المنطقة بدلاً من نقل تلك الأجندات كوسيلة إعلامية وحملوا الجزيرة والقائمين عليها مسؤولية الدماء البريئة التي تسفك في الشوارع العربية نتيجة أعمال التعبئة والتحريض التي تقوم بها القناة في إطار تنفيذ الأجندة الخاصة بالقائمين عليها من يكفلونهم بهذا الدور لتمزيق أوصال الأمة العربية وتهديد الأمن القومي العربي ومستقبل الأجيال العربية